Posts

Showing posts from 2014

A picture speaks volumes ...

Image
When, first, I saw this picture, I felt very humbled. I hope that everyone of us realize who he or she really was and even is. We were very little piece of meat. How should we react?

Why Politics?

Why politics? A question that I posed to  myself, this morning, trying to find out why we, in the Arab States, are preoccupied by politics most of the time? While in other nations, politics is of a secondary importance. In Arab States, we live a political instability because of corrupt politics and because policy does not help people surmount day to day challenges. Politicians in our states are not genius, and they do not think of everybody or rather everyone in their country. There is a political deficiency and malaise somewhere. We become very proud when one of our relatives assumes a public position, governing brings honor to the family of the elected or rather appointed person. But we should be frank and honest; our region is not stable because of the Israeli occupation of the Palestinian land and disproportionate excessive use of force. Paradoxically, we fear to talk about politics and criticize his majesty or his / her royal highness … I am of the view whi

حكايتي مع الحكومة والجامعة الأردنية والمئة وخمسون ديناراً

أولاً ، أودُّ من خلال هذه المشاركة أن أوضّح وأبيّن المدى الذي بلغتهُ إزدواجيّة تطبيق القانون على المواطن الأردني التى تتجلى في أوضح صورها في القصة التالية: قصة "المئة وخمسون" تعود إلى ما قبل 15 عاماً أو أكثر قليلاً وعندها كنتُ طالباً في الجامعة الأردنيّة ، وكانت أوضاعي الماديّة تُحتّم عليّ البحث عن أسباب الصمود والإستمرار في الحياة الجامعية وتحقيق الهدف وهو الحصول على الشهادة الجامعية الأولى . وكان الهدف هو الإنتهاء ومفارقة الجامعة في أقرب وقت ممكن. المهم هو أنني، بعد جهدٍ جهيد، لجأتُ إلى صندوق إقراض الطلبةفي الجامعة ، وهو بالمناسبة ليس منحة أو مُساعدة ولكن قرض. ولكن كان الصندوق إيّاه يفرض على الطالب المُقترض شروط شبه تعجيزية ومُهينة ووثائق وصور عنها بصورة مذلة لطالب القرض. وكأني بالجامعة ومن خلفها الحكومة سيقدمون للطالب أموال قارون أو قصر أو فيلا ... ألخ. وعليه، يجب أن لا يُستشف من تذمري من الشروط وإنتقادها أنني أتناقض مع مرمى هذا المقال وهو تعرية الممارسين والقائمين على الشأن العام، لا شكّ بأنّ الدولة لها الحق، وكل الحق في حفظ المال العام. ولكن ليس لها الحق في

The most harmful place for Jews is in Israel هؤلاء هم اليهود الشرفاء

new. Israeli soldiers beating Palestinian youth  watching or sharin...

الطيبي: انتم عديمي الاحساس ودمكم ليس أغلى من دمنا

كأس العالم والتشجيع المُبالغ به في الدول العربيّة

Image
 كأس العالم والتشجيع المُبالغ به في الدول العربيّة وفي آخر خمس دقائق أتحدّث عن اللغة العربيّة.

يستحق المشاهدة، الفنان الأردني الساخر والكوميدي "سُمعة" يُعبّر عن واقع الحال ولسان حال كل مواطن أردني

Writing is sometimes risky Job in some countries

I think many times before writing especially about politics and regimes related-subjects. Politics has been a controversial topic in the Arab States since long time ago and after the fall of the Ottoman empire early in the past century. In fact, Arab States are the most unstable states after some African countries. The apparent stability and calm in the streets of the Arab States is deceiving and unreal. One-man rule and dictatorship are some of the Arab regimes' main traits, leaders are elected forever or until they are buried, yet their sons must take over then with no regard to democracy or the rule of people self-determination. Politics in our region (Asian part of the Arab State) is not developed enough like in other advanced and mature governments in Europe and the United States of America. There, Heads of States are not willing to listen to opposing views, if we suppose that there is a serious and organised opposition. Arab regimes have strong allies in the United S

زيارة الحاج البابا للأردن وما سبقها وتخللها وتبعها

ابتداءاً ، قبل أسابيع قليلة مضت تظاهرت نساءٌ أُردنيّاتٌ بعد استخدام الحجاب كرمز للإرهاب والتخلّف في معرض سوفكس ، وسبقَ ذلك وتبعهُ حملةٌ إعلاميةٌ رسميّةٌ ترويجيّةٌ مُكلفةٌ  لزيارة البابا (الحاج) إلى الأردن ومروراً بمرافقة البابا على أعلى المستويات الرسمية وبشكل مُبالغ فيه علماً بأنّه، أي فرانشيسكو، حاج مُتديّن ، نُدين له وللدين المسيحي بكل الإحترام والتقدير. و لا أظنُ أن أي حاج يحتاج إلى طقوس رسمية وموسيقى وطلقات مدفعيّة،  بل يرنو الحاج إلى الهدوء والسكينة والتأمل في مكان المغطس المقدس لدى الأخوة المسيحيين، شأنه في ذلك شأن أي حاج.  وأخيراً وليس آخراً الإزدراء المُتعمّد للغة العربية، لغة البلاد والعباد والدين الإسلامي الحنيف وعلى أعلى المستويات، لغة القرآن و محمد صلعم . كنتُ أتمنى أن نعكس الجانب الثقافي والإنساني للعرب المسلمين في الأردن من خلال مُخاطبة البابا باللغة العربيّة وهو الذي خاطبنا بلغة المسيحيين القدماء (الإيطالية) وأبى البابا، وهذا شأنه، إلاّ مخاطبتنا باللغة بالإنجليزيّة وهو المُلم بأكثر من ثلاث لغات. التصرفات الرسميّة تستفز الإنسان المُسلم المُعتدل في أفكاره وتوجهه

ARAB-US RELATIONSHIP

Sometimes, I wonder why we, in Arab States, hate the foreign policy of the United States of America, and I realize that the US politics are the main cause for hatred and animosity. Less than a decade ago, the United States occupied Iraq under the pretext that Saddam Hussein of Iraq was developping nuclear and chemical weapons. This allegation turned a fallacy and nonesense. The War on Iraq and Afghanistan harmed the US economy and the world's economy as a whole, more that 7 thousand American soldiers and civilians were killed in Iraq and Afghanistan, allied countries also lost hundreds of soldiers. needless to mention the huge financial burdens incurred by both wars. I am sure both main allies the United States and Britain regret the war especially against Iraq. Saddam has been an emblematic leader for many of Arabs in the Middles East and North Africa, and other peoples who aspire for freedom. Saddam Hussein had a vision and a plan to unite the Arab states even by using forc

عن مدينة معان الأردنيّة About the unrest in Maan city in Jordan

عن معان أكتب في هذه العُجالة عن معان المدينة الأبيّة ، وكثيرٌ من الناس كتبوا عنها. ولكن يجب أن نُدرك تماماً بأنّه يجب علينا الإبتعاد عن الإساءة اللفظية لهذه المدينة ولأهلها الطيبين الشجعان.  لأنّ أهل معان من الناس أصحاب النخوة والحميّة، ولكن كما نعلم جميعاً أن الظروف الإقتصادية التي يمر بها الوطن والأوضاع السياسية الإقليمية المُحيطة تضغط على الناس جميعاً في الأردن وخاصة أهلنا في محافظات الجنوب كما الشمال والوسط والشرق في وطننا الغالي. ثمّة عتب على الدولة والحكومة وربما يكون هنالك عتب على القصر بسبب سوء إدارة بعض ملفات الفساد وبطىء الإصلاح ومكافحة البطالة واستشراء الفساد وشراء الذمم على المستوى الرسمي. هنالك مطالبات بالإصلاح، ولكن أبرز ما أعلم به من مطالب هو رفع الحالة الأمنية وتخفيف التأهب الأمني المحيط بالمدينة ، وقد يكون هنالك إستفزاز للمواطنين من التعزيزات الامنية ونقاط التفتيش المنتشرة داخل وفي محيط المدينة على وجه التحديد. ولكن ليت أهلنا في معان يدركوا أن الأمن هو لمصلحة الجميع وأن الإجراءات الأمنية تهدف لإلقاء القبض على كل مُخالف للقانون . لأن في ترك الخارجين عن القان

اللغة العربيّة

أشعر بالإنزعاج والإستياء وأحيانا بالغضب المبرر وذلك لما تواجهه لغتي من إهمال وإزدراء مقصود أو غير مقصود . لماذا يجب علي أن أتحدث الإنجليزية في مدينة عربية وينص تشريعها على أن اللغة العربية الرسمية لها؟ القصة هي أنني رغبت ذات مساء أن أستقل الباص عائدا الى منزلي –علما بأنني أمتلك سيارة خاصة، ولكنني أردت أن أخرج عن المألوف هذه المرة، وكم شعرت بالغبن عندما تحدثت بالعربية (لغتي) مع السائق ولكنه لم يفهمني ورد علي بالإنجليزية وكأنه يريدني أن أتحدث الإنجليزية ولكنني قلت في نفسي ولماذا يجب علي أن أتحدث بلغة ليست لغتي وأنا لم أبرح المدن العربية. الآسيويون في الخليج والمدن العربية الأخرى يجدون عملا فيها ويستفيدون من عملهم في هذه المدن ، لماذا إذن لا يتعلموا اللغة العربية؟ لا أقول أن يتقنوها مئة بالمئة ولكن عبارات التواصل اليومية البسيطة التي لا تكلفهم كثيرا من وقتهم وجهدهم. تشعر في بعض المدن العربية بالغبن وأن الأجنبي يتكبر ولا يريد أن يتحدث بلسانك بل يفرض عليك أن تخاطبه بما يريد هو علما بأنه ضيف وأنت من أهل البلاد أو من العرب المقيمين. والحالة هذه فإننا نشعر بغربة في مدننا العربية، ح