Posts

Showing posts from 2017

Arab States and the History and the Contemporary Era

Image
E xactly 100 years ago, on November 23, 1917, the communist newspapers Izvestia and Pravda, published the secret agreement set by the British diplomat Mark Sykes and his French counterpart, François Georges-Picot, commonly known as “Sykes-Picot Agreement”, with the approval of the pre-Soviet Russian government.  Both men sat with a map of the Arab nation and drew the now existing borders between the Arab States to distribute the region among themselves. This was the origin of the present day puppet Arab States.  Gradually, we got used to these borders and started to identify ourselves saying I am Syrian, Iraqi, Egyptian or Moroccan or Algerian or Sudanese. We all forget our single unifying identity; that we are Arabs ! We have become the only nation in this world that has the same language, the same culture, common history, religion, geographic unity and economic interests.  Yet, it is divided into 22 states.  The funny thing is that, unlike us, the West knows deep inside

عن الخير والشر

هل يوجد نظام لتصنيف هذا خطأ أو صحيح؟ قد يكون ما يدفعني أنا بالذات إلى الكتابة هو حب الشهرة والأنانية المسكونة في نفس الإنسان. غالباً ما نصّور الشيطان على شكل ما ويُمسك بشوكة من حديد وله قرون ولكن الفكرة أعمق من ذلك بكثير، فنحن لم نصوّر الآلهة مثلاً كما نفعل مع الشيطان. في الدين الإسلامي على الأقل. ولكن هل يولد الإنسان شريراً؟ جوابي هو نعم وأنا مع الذين يقولون بذلك لأن الإنسان عبارة عن وراثة وجينات ... فالأنانية وحب الذات والغرور موجودة عند كل طفل وتتعزز هذه الأمور مع التقدم في العمر وتهذبها المجتمعات أو تلهبها. جاءت الأديان لتحد من طغيان البشرية. العنف متجذر في الإنسان ويظهر إذا حرمته من حقوقه كما أي كائن حي آخر يريد أن يحافظ على حياته حرّة كريمة. ويتبدى الشيطان جليّاً في المواقف الحسّاسة والخطيرة والمفصلية من الحياة. فيخرج الشيطان (العمل الشرير) ليعطل تطوّر معين أو يحسد الإنسان أخيه الإنسان في أحلك الظروف. يبقى العمل الشرير مستمر ولا يتوقف. الشر عند الإنسان يختلف من شخص لآخر في نسبته وحجمه ، الشرير يستخدم ذكائه وضعف ضحيته أو خصمه للإنقضاض عليه واستغلال الموقف و

About Rohingya

Image
https://www.youtube.com/watch?v=HvhkaDYGf6U&t=75s

ياغزيل يا بو الهيبة

Image

لغتنا الحبيبة ... اللغة العربية ... مكانها اليوم أكثر وضوح

أعجبني هذه الفيديو  فيديو https://www.youtube.com/watch?v=x-_kr7kwCM4

مقالة في صحيفة الغد الأردنية أعجبتني كثيراً

المقالة بعنوان "خطوات بسيطة للتصالح مع الذات" للكاتب والباحث التربوي عبد العزيز الخضراء، نُشرت  في صحيفة الغد الأردنية يوم الثلاثاء تاريخ 30 تموز / يوليو 2013.  المقالةُ جميلةٌ جدّاً وعلّقتُ عليها، وقلتُ بأنّها يجب أن تُكتب بماء الذهب. والموعظة الآن هي هل نقرأ؟ القراءة والتمعن والتفكر صفاتٌ مُميّزة للإنسان عن باقي الكائنات الحيّة على وجه الأرض. إعمال العقل والتفكير عادةٌ ضروريةٌ ويوميةٌ وإنشغال الإنسان بما يُفيد أعظم عمل يقوم به في حياته. الإنسان خطّاء ونسيّ ولذا أُشتُقّت كلمة الإنسان من المصدر النسيان ، ومنهم من يقول من الأُنس أي يأنس بوجود الآخرين في المجتمع. وهنا، وفي هذا الصدد، يجب أن لا تفوتني خاطرة مرّت عليّ هذه الأيّام، وهي تتعلق بخلاصة تجربة فردية مع أحد الأفارقة الذين سألته عن حاله وعن الأجواء في بلده وهو صديق غير مقرب ، عرفتُه عن طريق شخص آخر عمل معي في دُبيّ. المُهم هو أنّه ردّ عليّ بعبارةٍ تُدللُ على التربية والبيئة والعقلية التي تربّى عليها. فقال: بحمد الله كل شيء تمام والجو تمام أو بما معناه. فعرفتُ أحياناً أن التدين يعني عند البعض هو التس

The ups and downs of the days

Image

Top Imam of the Hashemite court and senior judge: "SOS!" to the Gulf Sta...

Image

Top Imam of the Hashemite court and senior judge: "SOS!" to the Gulf Sta...

Image

Trump the Chauvinist President ... We are reserved

Image
By Khaldun A. Alqaisi Today 20th January 2017, Donal J. Trump was sworn in as the 45th President of the United States of America. His Deputy Pence was also sworn in as Vice-president in Washington. I have heard and read about a lot of many people who dislike Trump's views with regard to a large host of issues.                                                               Courtesy CNN website image Today, I was also struck by Donald's speech at the inauguration ceremony , the one speech which sustained the same rhetoric and looked more as a propaganda of a presidential candidate than formal and sworn-in president. I think Donald was not fully aware yet that he became the president or he may not be smart enough. Donald's speech was very general, boring, and lacked essence, he broke with the tradition long-maintained practice of the US presidents at such events. I guess many people who listened to the same felt sick of the same dull empty slogans and mantras th

Writing in English or in Arabic_ issue of Translation Emerges

by Khaldun Alqaisi Sadly, I do not write often in English but in Arabic which is my native language and which I love very much. But the current audience and the largest one is English-speaking. In fact, one of my goals is to reach as much larger audience as possible not only to probably make more money from the ads, an advantage which I currently ignore how to have. But also to get to know more people on the Internet. I am mostly interested in making friends from the United States and Europe and China and Japan and the developed countries. The issue of reaching out to a specific audience could be addressed and eventually solved by the translation which is, unfortunately, unprofessional by the machine translators. Interestingly, my profession is a translator and just now only now, the moment I am writing these lines I realized the paramount importance of translation. I really endeavor to reach a larger audience of readers and followers and translation turns out

التربية والتعليم بين الغرب والشرق

التربية والتعليم بين الغرب والشرق مناسبة حديثي هنا هو تقديم سيّدة غربية لقراءة (عرض) لخطة طريق لكسب رضا العُملاء والمُحافظة عليه فيما يُسمى بإثراء والحفاظ على تجربة العميل، ودفعني التفكير لكتابة هذه السطور. وكان الهم الوحيد هو إظهار البون الشاسع لا بل الواضح والجلي بين الغرب والعرب ... هنالك فروقات هائلة وكبيرة في كل المفاهيم تقريباً بين الغرب والعرب بالرغم من قرب الجغرافيا الكبير أيضاً. مما يجعل هذه المسألة الشغل الشاغل والمُحيّرة للدارسين والمشتغلين في أمور من هذه الطبيعة. المُخ هو نفس المُخ والإستعداد هو نفس الإستعداد ولكن منّا من يقتل الإستعداد لا بل وصل الأمر إلى أن يكون الفكر الجمعي هو الجاني. التربيةُ والتعليمُ شيئان مختلفان كثيراً، فالتربية تكون أكثر خطورة في المراحل العمرية الصغرى ولكنها تستمر حتى ممات الإنسان تماماً كما التعليم الذي يكون أكثر أهميّة أيضاً في مراحل يكون فيها الإنسان أكثر استعداداً للتعلم وعندما يتوقع منه المُجتمع ذلك. المُهم هو أنّ التربية يتكفل بها الأبوين في البداية لذا يكون دورهم بالغ الأهمية بالنسبة لصغيرهم في المراحل العمرية الأولى م

من الماضي_قصة ال 150 ديناراً والجامعة والحكومة الأردنية 1998

أتذكّر أنّ صندوق إقراض الطلبة في الجامعة الأردنية ومن خلفه ديوان المحاسبة صدّعو رأسي ورؤوس كُفلائي لأنني استدنتُ من الصندوق مبلغاً كبيراً جدّاً أيّام دراستي في الجامعة نهاية تسعينيات القرن الماضي (1995-1999). المُهم هو أنّ المبلغ لا يتعدى مئة وخمسون ديناراً فقط لا غير (150). علماً بأنني عانيتُ كثيراً وتمرمرتُ حتى قبل صندوق إقراض الطلبة اقراضي هذا المبلغ. وحاولت في السنوات اللاحقة الإستقراض من الصندوق ولكنهم رفضوا وقال لي بأنّه يحق لي مرّة واحدة فقط. علماً بأنّهم كانوا يكذبون. والحال هذه، لم أكن أشعر بالإنتماء للجامعة لإنّها لم تكن تقف إلى جانب الطالب، كانت هنالك هوّة بين جميع مكوناتها وعناصرها وموظفيها. بالنسبة لهم، الطالب البقرة الحلوب والرسوم الدراسية أهم، والدراسة موضوع فيه نظر وثانوي. المهم هو أنّ مهمة إحضار الكفلاء كانت صعبة فمن الكفلاء كان الوالد رحمه الله والكفيل الثاني هو خالي، الذي تردد وقبل بالكفالة على مضض، المهم حتى أخي لم يقبل بكفالتي. ووقعتُ على كمبيالات في مبنى رئاسة الجامعة. وكان القرض أصلاً لسداد جزء من رسوم الفصل الدراسي عام 1998. المهم هو أنني عاني