Freedom Matter الحُرّيّة المسؤولة

عبارات وكلمات كنا نستخدمها ونسمعها ونحن صغار وما زلنا نسمع بعضها ونردد الآخر بين الفينة والأخرى ، ولكن التغيير سنة الحياة والإنسان يتعلم أشياء جديدة كل يوم . ولا ننسى قول الله تعالى : " وعلم آدم الأسماء كلها" . التدوين للتاريخ والماضي يحافظ على الأصالة ويعطي الثقة بالنفس للمجتمع وللأمة ، وعملي هذه يمكن أن يتوسع ليشمل تدوين معاني هذه الكلمات والمصطلحات والظروف التي استخدمت فيها . التوسع وإعطاء التفاصيل عمل ليس سهل ولكن ممكن، وهذه دعوة لكم لإضافة المزيد مما تعرفون من عبارات وكلمات عايشتموها في طفولتكم ولم تعد موجودة أو ما زالت موجودة وتخص حقل من حقول الحياة كالزراعة مثلا. ليس من السهل لفظ الكلمات كما هي بل تتشكل بحسب البيئة التي أوأوجدت فيها  وعلى بساطة الناطقين بها وبيئتهم ، فكما هو معروف فإن اللهجات تختلف من منطقة لأخرى في الدولة الواحدة. وكما هو معروف فإن الإختلاف نعمة وليس نقمة. وجرت العادة على أن يتشدق أهل بعض المناطق بلهجة مناطق أخرى وذلك من قبيل المزاح والدعابة، ولكن تبقى حقيقة أن اللغة العربية هي الجامعة مهما إختلفت اللهجات واللكنات والدارج من اللغة. يمكن

بصراحة كلمات هذه الأغنية التي كتبها شاب في مقتبل العمر اسمه حسن تحمل كثير من الحكمة والدروس في الحياة . أعجبتني كلماتها وخاصة إنها شعبية جدّاً وتعكس الواقع في مصر خاصة والوطن العربي الكبير عموماً. واللحن وغزارة المفردات تجعل منها نقلة نوعية في عالم المهرجانات المصرية.

يوم النشاط في العمل، يوم مشمس وجميل في وسط البحر. لكن المُشكلة الرئيسية كانت دوار البحر بالنسبة لي وللآخرين. هنالك كبسولة دواء يُمكن تناولها قبل الصعود إلى المركب ويُقال بأنها تُخفف من .الشعور بالدوار والرغبة بالإستفراغ Activity Day out of working hours, we went on boat inside the sea in Abu Dhabi island, seasikness is an issue that was quickly treated because all group members were happy to go out. It is possible to take a pill against the seasickness litte before boarding the boat, it helps prevent seasickness, I did not try it but I heard about.

نحنُ الآن في بدايات سنة 2016، وأتمنى أن تتحق أماني وتطلعات كل إنسان على وجه الأرض. وبشكل عام أتمنى الإستقرار والسلام لشعوب منطقتنا والعالم أجمع. فنحنُ في أشدّ الحاجة للإتفاق والتوافق وفهم أنفسنا أوّلاً وفهم الآخر. العامُ الجديد دخلَ في اسبوعه الثاني، ومنذُ بدايته كانت تراودني خاطرة وبقيتُ أأجل بكتابتها وهي متعلّقة بالزمن؛ فالزمن يُقاس بالروح والإنجاز ... وكما يُقال الشباب شباب الروح وليس عدداً بالأرقام. يجبُ علينا أن نتفكر ونتمعّن بالوقت وبالزمن ، فقد اهتدى الإنسان لوضع نظام توقيت مُحكم لتنظيم شؤون الحياة. ولكنَّ الوقت يُعرف بالنهار والليل والفصول الأربعة المعروف. وأنا أحبُّ أن أتفكّر بهؤلاء. إذن لو تفكّرنا بالليل والنهار والفصول الأربعة لشعرنا بالراحة ولشكرنا الطبيعة التي نحنُ خُلقنا منها وسنعود إليها. حسناً فعل الإنسان بضبط الوقت ... وأصبح من المُمكن قياس أعمارنا ما فات منها وما سيحصل معنا صحيّاً ونفسياً وجسدياً ... ألخ بعد مضي كمية معيّنة من الزمن. نعم أصبحت الحياة أكثر تعقيداً من حيث كثرة متطلباتها ومنها الوقت وكيف نلحق به لإنجاز أعمالنا. ولا بُدَّ لي من