أكتب حول قضايا الساعة والتطورات ، أعكس وجهة نظري مع إحترامي الشديد لكل وجهة نظرلا تتفق معي.
I write about hot issues and developments, especially that impact Arab States, I reflect my own views and maintain high respect to every and each opposing view.
تمرد وتمرد
Get link
Facebook
X
Pinterest
Email
Other Apps
هل نكتب لغيرنا، لماذا همنا الآخرين؟ من يقيمنا؟
ولماذا نتهافت على الإعلام؟
هنالك اعمال كتبت ولم تنشر.
Get link
Facebook
X
Pinterest
Email
Other Apps
Comments
Popular posts from this blog
المرأة والعمل ما لها وما عليها في كل نواحي الحياة شغلت المرأة مناصب مهمة وبدأت في النصف الثاني من القرن الماضي تنافس الرجل في عمله وفي كل مجالات الحياة ، وبدأت حركة تحرر المرأة في الغرب في أروبا وأمريكا. وقد ساعدتها القوانين في تلك البلاد على تخطي الصعوبات والحصول في معظم الأحيان على نسبة أو ما يطلق عليه بالكوتا النسائية . حيث بدا ذلك تشريعا واستمر حتى أصبح تقليدا ومن ثم أتبعت الدول العربية الإسلامية المنهج الغربي وشرعت في تحسين ظروف المرأة وإعطاءها الدور الذي تستحق كونها النصف الآخر للرجل وبالتالي للمجتمع ، وهذا لا يجانب الصواب والحقيقة والمنطق. بارغم من أن خطوات تحرر المرأة في البلاد العربية بطيئة الاّ أنها . اتسمت بالثبات والرسوخ في كل خطوة وتقدم إلى الأمام. وفي الوقت الحاضر لا شك بأنّ كل منّا لديه زميلات في العمل، وأصبح الرجل مرؤوس والمرأة رئيس. إلا أن التركيبة الإجتماعية والثقافة المجتمعية في مجتمعاتنا العربية لا تنصف المرأة والرجل وسوق العمل. لأن الرجل هو الذي يتكفل بالنفقة على زوجته وبيته وأولاده وهذا ما ينص عليه الشرع والعرف. ولما كان الرجل هو صاحب القوامة فإنّ...
#العرب محاطون بقوى اقليمة هي #ايران و#تركيا و #اسرائيل ولا يُمكن لكل بلد عربي أن يقوم بذاته ويشكل قوة بذاته ولوحده فلا بد لهذه البلدان من الاتحاد لتشكل قوة. لأن الفرقة ضعف وهوان. واليوم هو أسوء زمن يمر على الوطن العربي الكبير من المحيط إلى الخليج لأن أبرز البلدان العربية وهي #سورية مقسمة إلى مناطق نفوذ لدول عدة هي روسيا على الساحل ... أمريكا في الشرق وايران في الوسط وتركيا في الشمال. وهذا مما يُدمي القلب. ومثال سورية هو خير مثال على الحالة المتردية التي وصل لها البلد العربي من المحيط إلى الخليج. كما أن العلاقة بين الأشقاء في الجزائر والمغرب متوترة على المدى، وهذا مؤسف. حال العراق بعد الإحتلال والغزو ليس بأفضل، إذ أنّه أصبح الآن تحت السيطرة الأمريكية الإسرائيلية بعد أن كان سيّد نفسه حتى عام 2003. دول الخليج العربي والأردن ومصر أيضاً تدور في فلك السياسة الأمريكية ولا تستطيع مقاومة ذلك. ليبيا فيها حكومتان اليمن ذاق ويلات الحرب ويأن من العوز والحاجة. السودان في احتراب واقتتال داخلي. تونس ومصر ليست مستقرة سياسياً مع الاستبداد. لبنان الذي هو جزء من سورية الطبيعية ايضاً يعاني الغلا...
نصيحتي هي ان تعيش بسعادة وانبساط وأمل وتقدير اللحظة الآنية والشعور بها وهذا لا يتحقق إلا بوجود السعادة النابعة من الداخل.من يكن .جميلاً يرى الوجدو جميلاً. ومن يكن ذا فم مريض يجد مرّاً به الماء الزُلال . هل الحياة هي التي تحملنا الأعباء والمشاق ؟ أن نحن نختار المشاق والتعب والهموم.كل شخص يختلف عن الآخر في المقدرة على تحمل الظروف والتعامل معها ولكن الأغلبية تستطيع تجاوز الصعاب. والتخطيط والنجاح في حياتها . مرة أخرى، السؤال الذي أطرحه هو هل نحن نجري ونركض خلف المشاق والمعاناة والتعب والهموم ؟ هل هنالك محفزات ضاغطة؟ هل نشعر داخلياً بالألم والحزن وقلة الحيلة؟ هل هنالك مُغريات في حياتنا ومن حولنا تدفعنا للحزن والإكتئاب لأننا لا نستطيع تحصيلها؟ إنّ الكائن الذي يدفعنا الى ذلك غالباً ما يكون الإنسان الشبعان البطران أو الانسان الذي عنده ما ليس عندنا من ماديات . ماذا يريد الانسان؟ إلى أين يريد أن يصل؟ لماذا يبحث عن اشهرة؟ لمن يكتب؟ كم من العلم ليس موجود الآن وسيتوفر مستقبلاً؟ ومن سوف يبحث وياعب حتى يصل الى العلم مستقبلاً؟ هل العلوم تموت؟ هل العلوم تضمر وتصغر وتتلا...
Comments
Post a Comment